قالت هذا أجمل ورود جاءتني إلى ألان
أشكرك ، وانتهي الكلام
ألقيت الهاتف واستلقيت على السرير
كدت من الفرحة أن الطير
ولكن كل هذا زاد قلبي سعير
ربما من أدبها شكرتني، وهذه النهاية
لكن، رفض قلبي أن يقبل هذه الرواية
أرسلت لها رسالة أتمني لها أوقات سعيدة
شكرتني برسالة جديدة
فاتجهت لربي وتمنيت
أليس هي من منك يا ربي طلبت
فلا تردني مكسور الخاطر فكثيرا انتظرت
ومرت يومان وإذا بالهاتف يرن
كانت هي، وكدت أن اجن
تذكرتني
قالت يا رجل لا زلت بالدار
والتقينا مرة أخري وشأت الأقدار
No comments:
Post a Comment