كتبت مئات أبيات الغزل فيك
تارة تحدثت عن أنوثتك وأخرى عن عينيك
عن لونهم العسلي
عن سحرهم وكيف من طيفهم اسكر
عن جمال عليه الصائم يفطر
تجري من اجله الأنهار
والكائنات كلها تشكر
سرت أصبح بصاحبة الجلالة
أنام بصاحبة الجلالة
اسمع صوتها يوميا وأسرع للأبيات اسطر
لم يعد حب فقط بل صار شيء اخطر
جسر، سأموت دون اعبر
فكان على ان اصبر
ولا ادري ان كنت سأقدر
أعيش الأحلام ،اكتب كالمسرحيات فصولها
أوهام مهما طال الدهر لن أطولها
أحيانا أقول لا أريد ان أكون حبيبها
بل أكون خليلها
وكيف أكون خليلها وأنا أظن إني خلقت لها
دعني من الأوهام والمشاعر التي لها
فانا ادري انه لا نهاية في حبها
فربما على ان احب غيرها
ولكن كيف يا ربي أجد مثلها
فأنا ربما خلقت لها أكون ظلها
أشم رائحة عطرها واعد دقات قلبها
مدرك بأنها لن تكون لي رغم أنى ملكها
No comments:
Post a Comment