والله اﻵمك
خناجر دججت بصدري
ما يمسك يمسني فأنت قدري
احسب أوقات بأنه اهتز صبري
لكن عندما أراك اعرف
إنها ﻻ تؤلم بهذا القدر
فبسمتك تطلع على كفرحة الفجر
نظراتك توحي للدم بعروقي يجري
فأنت مني، تسكنين صدري
كيف أعيش بدونك لا ادري
أدعو المولى ان بحرماني منك على لا يجري
فأنت قمري وشمسي وبدري
أنت الهواء الذي برئاتي اللاتي يملا
صدري
بك أتنفس وبدونك ينتهي اجلي
No comments:
Post a Comment